زونيشا - الفيل العملاق
Bookmark

زونيشا - الفيل العملاق

Baca زونيشا - الفيل العملاق

Baca Komik زونيشا - الفيل العملاق bahasa Indonesia lengkap dan baru di Animpy. Kami menyediakan Komik, Manhua, Manhwa, dan Novel yang dapat kalian baca online gratis.

Read زونيشا - الفيل العملاق



 

 
زونيشا .. الفيل العملاق
مخلوق أسطوري ... يفوق إرتفاعه العشرين ميلا .. يجوب المحيطات حاملا على ظهره مدينة زوو موطن المينك ...
يُقال أنه منذ ألف سنة إرتكب جُرماً و عُوقِب بأن يحمل المينك على ظهره و يمشي في المحيط دون سبيل له لفعل أي شيئ آخر ...
منذ مدة زاره طاقم قبعة القش رفقة ساموراي وانو و وريث عشيرة الكوزوكي الطفل الذي لم يتجاوز الثامنة "مومونوسكي" و حينها هاجمه الكارثة جاك و أسطوله بإستماتة لإسقاطه .. ساعات مرت و ضرب المدافع مركز على أحد سيقانه .. لا يخفى على أحد الضرر الكبير الذي لحق به ... لكن الفيل العملاق لا يبدي أية ردة فعل.. فقط المشي
 
مدينة المينك التي يحملها و جميع من يتواجد فيها في حالة فوضى .. هل زونيشا العظيم سيسقط حقا ؟ .. هل ستختفي مدينة المينك؟ ... هل بعد ألف سنة يسقط هذا العملاق بلا مقاومة ؟؟؟
لكن لوفي و الوريث مومونوسكي كانا في حالة فوضى مختلفة تماما ..يمسكان أذنيهما و يتقلَّبان من الألم ... صوت عظيم يخترق مسامعهما .. يكاد يفجِّر رأسيهما .. و لا أحد آخر يسمعه غيرهما ..
 
"أرجوك أعطني أمرا بالهجوم ... لمرة واحدة .. إن لم أهاجم الآن سيُقضى علي .. قد لا أستطيع التحمل أكثر ... أرجوك لمرة واحدة إسمح لي بالهجوم ... أعطني أمراً"
 
لم يستغرق الأمر طويلا ليدرك لوفي و مومونوسكي أن هذا الصوت العظيم ليس إلا صوته ... زونيشا ...
مومونوسكي الطفل في حالة هلع لا يدرك ما يجب فعله لكن لوفي يحسم الأمر :" أعطه الأمر بالهجوم و أنهي كل هذا"
فجأة يقف مومونوسكي و يصرخ بكل صوته :"إن كنت تسمعني .. هاجم القراصنة.. أرسل جاك بعيدا"
لم يكد مومونوسكي يكمل جملته و إذا بزونيشا يرفع خرطومه متجاوزا عنان السماء و ينهال به على أسطول جاك و يدمره .. بضربة واحدة .. هذا كل ما تطلبه الأمر و يعود للمشي مجدداً
 
فيما بعد كان كل أطباء المينك بقيادة تشوبر في مهمة علاج زونيشا المصاب
و حينها قال مياغي مخاطبا تشوبر:"تقول الأسطورة بأن المينك لا بد لهم يوما ما من ترك زونيشا و العيش في مكان آخر ... لكن إن كان بإمكاني الحديث معه فأنا فقط أريد سؤاله: زونيشا لقد مضى على سيرك ألف عام .. فإلى أين وجهتك؟"......

Recommendation

تعليقات (0)